هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة ))

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اشراقة وطن
عضو جديد
avatar


عدد الرسائل : 24
العمر : 38
العمل : طالب
المزاج : رائق
تاريخ التسجيل : 12/11/2007

أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة )) Empty
مُساهمةموضوع: أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة ))   أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة )) Emptyالسبت نوفمبر 17, 2007 10:12 am

أهلا بكم في أخطاء الأزواج مع ضيفنا المتألق دائما فضيلة الدكتور الشيخ سلمان العودة.. أهلا بك يا دكتور، كالعادة نريد أن تعلق على هذه القصة.
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، هذه قصة جميلة ومعبرة، وهي تذكرني بقصة أخرى مقابلة.. قصة الرجل الذي كان يلبس قميصا وكانت الريح تراوده على هذا القميص على أن يخلعه، وبالتالي كلما اشتدت الريح عليه يمسك بهذا القميص أكثر حتى لا ينخلع، خرجت الريح وتركته الأمور للشمس، قامت بتسليط الأشعة عليه شيئا فشيئا حتى بدأ يشعر بالحرارة، وما هي إلا لحظات حتى قام بخلع هذا القميص باختياره، هذا الرمز يؤكد على أنه لابد أن تتخذ ما يبحه الناس لكي تأخذ منهم ما تريد وأيضا تقدم لهم ما يريدون.
المقدم: أخطاء كثيرة مبنية على سوء الرد، ولعل الرجل يكون لابد في تعامله أشيك، يعني بعض الناس لابد أن يراجع الرسائل الواردة والصادرة، وقد يراجع الفواتير، وقد يخون أهله ويدخل في وقت غير المعتاد، ويصل به الحال إلى كاميرا يضعها في البيت، وقد تحدثني أن أحدا فتح أوراقه فوجد قصيدة حب وغزل وبدأ يحقق في هذه القصيدة، وقال: لكن لا أسمع مثل هذا الكلام المعتاد، يعني طبعا المرأة تسحتي أحيانا أنها تخاطب زوجها وتقول له بشكل مباشر وتكون لها مشاعر مكبوته.
دكتور سلمان العودة: حقيقة إن الله سبحانه وتعالى لا يحب التربص بالآخرين، بل يحب أن يحسن الناس بالآخرين، وأحق الناس بأهمية حسن الظن هم الأزواج، يعني كل ما نريده هو حسن الظن ببعض، وكما قال ربنا سبحانه وتعالى: {ولولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا}.
ربما أحيانا نقول للزوج وقوعك أنت في الخطأ ووقوع بعض الأزواج في الخطأ أكثر من وقوع الزوجات، ربما يكون الزوج لحاقا بزوجته، فيبدأ يتصنت ويراقب، وأيضا زوجته عندها حاسة وعندها وجود، يوجد عند المرأة شيء غير موجود عند الرجال، عند المرأة قدرة على قراءة زوجها.. قراءة عينيه وقسماته وملامحه ونفسيته بشكل غير عادي، وبالتالي ربما تعرف أو تقارب أن تعرف على سبيل التقريب أن هناك شيئا ما يخفيه، فتبدأ بحركاتها بالتعرف على هذه الأشياء، مثل هذه الأمور لا يجب أن تتطور لتكون تحكم العلاقة بين الزوجين بمبدأ الغيره والشك والمساءلة والتنصت على التجوال والرسائل وعلى الحديث وعلى المجالس، ينبغي أن تكون هذه الأمور محكومة بالثقة.
المقدم: كثير من الأوزاج والزوجات تحديدا تتكلم مثلا: فلانة فعلت في نفسها كذا.. انظر فلانة دخلت.. والعكس، الرجل يعمل في زوجته كذا.. هذه مقارنات.
دكتور سلمان العودة: هذا في القرآن، ذكر المقارنات {قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا} التنافس على حضن الأب وعلى قلبه، والمسلم حياته مختلفة، ليس المتشاركون في شيء يقع بينه غالبا التنافس والمقارنات، وفي الحديث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زورا".
وبعض الناس إذا اجتمعوا بدؤوا يتحدثون بما ليس له حقيقة، فإذا اجتمعت النساء ربما قالت إحداهن: إن زوجي فيه..، وليس في ذلك حقيقة بما تريد أن تتزين وتتجمل بذلك رداء، أحيانا يكون هذا
حقيقة أنا أذكر مرة واحدة هذا الكلام، فقلت هذه وصاية فقلت يكذبون عليك فقالت لا نعرفهم جيدا، هنا زميلاتي وصديقاتي وربما يخبرني بالحسن والسيء، لم يكن أن حياتك ليست هي حياة الآخرين، وهذا طبعا حديث للأزواج والزوجات، يعني ليس المفروض أن يكون زوجك هو الآخر ولا زوجتك تكون هي الأخرى، فكل بيت له خصوصيته، ليس مفروضا أن يقال شيء عن الإنسان تماما، عندي جوانب إيجابية قد تكون في نظرك بسيطة بسبب هو أنك قد حصلتي عليها ومن هنا أصبحت سهلة، ولكن هي في الواقع كبيرة وكبيرة جدا.
وأذكر على سبيل المثال أن واحدة اشتكت لي مرة كان من ضمن كلامها كانت تتحدث أن زوجها كان يحبها حبا شديدا، فقلت وما تكون في الحب إذا لم يكن كذا وكذا إذن هذا مطلوب، إذن إذا حصل الإنسان على الأشياء التي يريدها هانت عليه وبدأ يعلق مستقبله وسعادته بالأشياء التي هو محروم منها.
إذن نعتقد أنه مقارنة، طبعا ضمن المقارنة ممكن تكون الزوجة ضمن زواجها تتمنى أن يكون لها فارس أحلام معين ولم يأت هذا الفارس بالمواصفات التي تريد، عليها أن تتذكر أنه ربما يكون الزوج أيضا في ظله امرأة ولم تأت له كما يريد، وكان يريدها على سنة الله في الحياة جميلة، أعتقد أن هذه الواقعية مهمة في هذا الجانب.
المقدم: كثير من الزوجات تعتقد بعض الأمور ثم تحاكم زوجها عليه.
دكتور سلمانالعودة: أحيانا تبدأ المشكلة صغيرة، تقول الزوجة: أنت أصلا فعلت كذا وكذا، ثم ترجع الملفات القديمة التي تأتي بالمشاكل وكل واحد منهما يبدأ يستعرض كل الأخطاء السابقة ثم تنتهي هذه المشكلة الكبيرة إن لم تكن إلى الطلاق.
أكثر من مرة أقول مشكلاتنا الآن والعدد الذي نستطيع أن نحله، كل واحد منهم يثور، لذلك أين حل المشكلة، عموما لابد أن ندرب أنفسنا، وأقول: إن القلب عضلة قابلة للتدريب مثل أعضاء الجسد، يجب أن يدرب قلوبنا على أن لا نستدرج الماضي وذكريات الماضي، لأن هذا فيه خير كثير، لو أن هناك مشكلة كبيره لأنه ما عند الزوجة هو عند الزوج، ونحن كلما تقدمنا مرحلة كلما تضاعفت المشكلة من سنة أو سنوات، أو حتى لعشرين سنة أحيانا، يجب أن نعالج المشكلة الحالية وبعدها نتحدث في كلام آخر ولا ندخل عليها كلام أبعد من هذا، ينبغي أن لا تكون قلوبنا محروقة، وهذا لا يعجلنا ضمن الحديث الذي يقول: "يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير" كيف صفت هذه القلوب، يخيل إلينا أن من الذكاء والرجولة والكبرياء، هو أن يكون الإنسان مريضا ويكون جبارا، ويكون ذكيا، ليست هذه هي المعاني.
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا لحقت به عائشة وشكّت فيه ولحقت به بالبقيع ورجعت، لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم.. يقول العلماء في هذه الأمر: لما شكت فيه ليلا، وخرج هو في ذاك اليوم وهي خرجت وراءه تراقبه عليه الصلاة والسلام، ولما رجعت تظاهرت بالنوم، وكل ما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: فيه لهجة في صدرك؟! وضربها ضربا خفيفا، قولي أو يقول الله عليك ورسوله.
هذا نفسه يؤكد على فكرة أن المشكلات موجودة في كل بيت، ولكن علينا أن لا نسمح لهذه المشكلات أن تتحكم في حاضرنا ولا في مستقبلنا.
المقدم: هل من الصالح أن يتدخل طرف ثالث في الموضوع على أن ينهي المشكلة؟ واللا من الأفضل أن تكون هذه أسرار وقضية زوجية؟
دكتور سلمان العودة: كون الزوج أو الزوجة يدخلون طرفا ثالثا لبقا حكيما عادلا هذا شيء جيد بطبيعة الحال. الصحابة رضوان الله عليهم تدخل النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى المشكلات، ولكن المشكلة التي تتكرر دائما هو تدخل طرف هو دائما يقرب نفسه أبو البنت مع البنت وأبو الولد مع الولد، الأخوات مع العروسة مثلا، سمعتهم يقولون: إذا جاء الرجل لا تخرجي له أسرارك، لأنه يتعود وبعد ذلك يصبح يعاتبك، هل اللون من التوجيهات أو التوصيات؟ يعني لا يساهم في استقرار الحياة الزوجية، إذا كان ممكن أن يعامل بعضهم بعضا بشكل جميل بشكل الأحيان، تدخل حتى الأم ليس بالضرورة أن يكون تدخلا إيجابيا، قد يكون تدخلا عاطفيا، وقد يكون بقصد التدليل ولكن من غير قصد، وأكثر البيوت حصانة هي تلك البيوت التي تحتفظ بأسرارها عن غيرها.
المقدم: الإنسان يدخل وهو قد مل من الواجبات العائلية ويحس أن البيت فيه ملل وصمت وفيه رتابة، قد يكون هناك رتابة وقلق في هذا البيت؟


دكتور سلمان العودة: الرتابة من أكثر ما يقتل الحياة الزوجية، ولذلك مهمتنا التجديد بشكل مستمر في حياتنا، اليوم أقرأ مقال في إحدى الصحف ولم يذكر أن المرأة الصالحة أو الزواج الصالح هو أكثر الأشياء بقاء في هذه الحياة الدنيا، أعتقد أنه كذلك، بشرط ألا يكون مهمشين بهذا العقد الموثق الغليظ ولهذا الزواج {وأخذنا منكم ميثاقا غليظا}، علينا أن نجدده، تجديد في كل شيء، تجديد الأثاث لكن نقل الأثاث من مكانه إلى مكان عملية بسيطة، تجديد الفرش تجديد الطعام، تجديد الوجبة تجديد بعض الأشياء البسيطة، حلوى تقدم مثلا، وقبل كل هذا وبعده تجديد العلاقة، بكلمات عذبة كلمات جميلة لأن اللغة العربية لغة حارة، وأكبر من ذلك تجديد القلب، لما ربنا سبحانه وتعالى يقول: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} اللباس لباس الجسد، اللباس لك وليس لغيرك ينبغي أن نجدد العلاقة بشكل مستديم.
المقدم: امرأة تقول زوجي بخيل، أقول وأي داء أقوى من البخل كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم.
دكتور سلمان العودة: يعني أقول هي تطلب منه طلبات كثيرة مرة واحدة كما قالت هند، ربما يستكثرها، يستكثر هذه الأشياء الكثيرة، وتقول له مثلا نريد أن نشتري للمطبخ، كما نريد أن نشتري كذا وكذا، تأتيه بشكل تدريجي وتفصيلي، هنا ربما يكون أهون عليه، كذلك عملية كما قالت هند وشكت لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال لها خذي ما تحتاجين، لأنها لن تستطيع أن تأخذ من مال الرجل إلا أن تستأذنه، ولا أصلا أن تأخذ المال حتى ينقص المال، هي تأخذه لحاجة الأولاد وحاجة البيت.
النقطة الثانية: يجب على المرأة أن تفكر أن يكون للبيت مصدر دخل، هناك الآن أصبح مصادر دخل في البيوت، إمكانيات بسيطة حتى يكون عندنا اقتصاد في أشياء كثيرة جدا، ليس بالضرورة أن تكون الملابس بأعلى الأثمان، ولكن امرأة تقول وتلبس هي وتلبس أولادها ملابس رائعة جدا، وكل من يراها يقول إنها جميلة جدا، ولكن هي تشتريها رخيصة.
المقدم: هذه الصورة ربما تكون صغيرة، ولكن من يحب أن يكبرها تصبح قبه، المرأة وأحيانا الزوج يجعلوا من الحبة قبة.
دكتور سلمان العودة: هذه علاقة المرأة بالرجل، كبعض الناس ربما تكون مشاعره غزيرة أو خصبة وبالتالي تجعل من الحبة شجرة تثمر، ولكنها شجرة مسمومة، شجرة خبيثة {اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار}؛ لأنها تقوم على التفخيم، وعلى سوء الالتقاء وعدم الوفاء بالعهود، لو استطعنا أن نطبق هذا النموذج ذاته في الأشياء الإيجابية..
يعني لماذا لا نصنع من الحبة قبة في الأشياء الجميلة، يعني واحد قال لك كلمة شكرك، الزوج شكر زوجته أو الزوجة شكرت زوجها بكلمة طيبة، هو يحاول أن يحتفظ بهذا الموقف لها، فيقول لها سمعتك يوما من الأيام تقولين كذا وكذا، أو حتى ما هو أقل من هذا يعني كونك تفكر أن هذه الزوجة اختبرتك، هذه حبة اجعلها قبه، أو حماتك التي قد بنت لك هذا البيت على طبق من ذهب كما يقال، نجعل من هذا العمل شيئا جميلا، هذه الزوجة التي جعلها الله لك وللأولاد والتي غير الله بها حياتك، لماذا لا تعتبر ذلك نعيما تكبره.
المقدم: النسخة كما يقولون، الناس يريدون أن تكون الزوجة نسخة أخرى من الزوج.
دكتور سلمان العودة: حقيقة ربما تكون هذه هي أهم الأخطاء في العلاقة بين الزوجين وحسب تجربتي، وأذكر كتاب "الرجال من المريخ والنساء من الزهراء" هذا مترجم طبعا ولكن في نسخة عربية معدلة طبعا، من أحد الدكاترة الموجودين واسم الكتاب "سيكولوجية الرجل والمرأة"، بالمناسبة أن يكون هناك ثقافة بين الحياة الزوجية بين الرجل والمرأة، أن يقرأ الزوجان مثل هذه الكتب أو غيرها ويتعلموا مثل هذه الأمور لأننا في غالب الأحيان نتعامل بطريقة عفوية في العلاقة الزوجية، دون أن نكتشف خبر أو ثقافة.
هذه القصة جميلة، بمعنى أن الزوج ينظر إلى المرأة كما لو كان يعامل رجلا، والمرأة تنظر إلى الرجل وتريده أن يكون مثلها، يعني كل واحد ينظر إلى الآخر ويريدها نسخة منه.
سبحان الله النبي محمد عليه الصلاة والسلام، لما قال: "إن المرأة خلقت من ضلع.." كنت كثيرا ما أقول إن هذا الحديث ليس نقص للمرأة، بالعكس هو في مكان التخصص وبيان في طبيعة الرجل والمرأة، وأنه لن يكون الرجل أنثى ولن تكون الأنثى رجلا، يجب أن يحرص كل منهم على خلقته، كل ميسر لما خُلق له.
دع المرأة على طبيعتها لأنها لها طبيعة، فطبيعتها الرقة والحنان والعاطفية والرومانسية، طبيعة المرأة لم تنل بالتفاصيل، هذه أشياء.. الرجل عنده أيضا، أحيانا المرأة تراعي الرجل وتتعامل معه كزوج، وكذلك الرجل، فالرجل أحيانا يعاتب المرأة لماذا لا تشاركه حياته، نعم ينبغي على المرأة أن تتعلم كيف تشارك الرجل، ولا ينتظر الرجل منها أن تكون مستشارا في كل الأمور والتفاصيل.
المقدم: الكلمة الأخيرة أحيانا الرجل يستعلي مشاكل في البيت وهذا للأهمية، وكذلك المرأة تختلق بعض المشاكل.
دكتور سلمان العودة: حتى في الشريعة {واجعلي لسان صدق في الآخرين}
الإنسان يريد البحث عن الأهمية، هو خلق لهذا الشعور، إذا أردت أن تكسب إنسانا أعطه أهميته، هكذا جاء في الاهتمام بالآخرين، لكي تحافظ على إنسانيته له مطلب شرعي، الزوج إذا خاطب المرأة يرفع عينية وهو يكلمها، وكذلك لما يتكلم يذكر اسمها، ويقول في المجلس أم فلان قالت كذا، وقد يأتي بكلمات معينة من أجل أن يطيب خاطرها، وحتى عند الآخرين عند أولادها عند قرابتها عند أخواتها يشعرها أنها لها قيمة، والمرأة كذلك بالنسبة للرجل.
المقدم : لم يبق معي إلا هذه الكلمة الأخيرة التي نختم بها هذه الحلقة.
"على كل من الزوجين أن لا ينتظر الآخر أن يكون نسخة منه"
إذن الدكتور سلمان العودة يقول: لا ينتظر أحد الزوجين أن يكون الآخر نسخة منه".
والسلام عليكم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.inshad.com
عاشق الاحلام
عضو
عاشق الاحلام


عدد الرسائل : 94
العمر : 43
العمل : طالب
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 08/11/2007

أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة )) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة ))   أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة )) Emptyالأحد نوفمبر 18, 2007 5:32 am

جزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7066.4umer.com/profile.forum
 
أخطاء الأزواج (( حوار مع الدكتور سلمان العودة ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حوار مع دمعة
» حوار مع الشيطان الرجي
» حوار فتاه مع الشيطان في سكرات موتها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: القسم الأسلامي-
انتقل الى: